الميزوثيرابي هو علاج منخفض التوغل يقدّم مزيجًا مخصصًا من الفيتامينات والمعادن والأحماض الأمينية وحمض الهيالورونيك ومضادات الأكسدة مباشرة إلى البشرة.
تغذي هذه الحقن الدقيقة البشرة وتجددها من الداخل، مما يحسّن ملمسها وإشراقتها وترطيبها وجودتها العامة.
تم تطوير الميزوثيرابي أصلاً في فرنسا، وأصبح الآن خيارًا عالميًا مفضلاً للعملاء الباحثين عن تجديد طبيعي ودقيق وفعّال للبشرة دون فترة تعافي.
من خلال سلسلة من الحقن الدقيقة السطحية، يتم توصيل المحلول الغني بالمغذيات إلى الطبقة الوسطى من البشرة (الميزوديرم).
تعمل هذه العملية على:
إنه علاج قابل للتخصيص بدرجة عالية ليناسب مشاكل البشرة الفردية.
يمكن إجراء الميزوثيرابي على عدة مناطق، بما في ذلك:
هذا العلاج مناسب لكل من تجديد البشرة والعلاجات التصحيحية المستهدفة.
هذا العلاج مثالي للعملاء الذين يرغبون بمظهر منعش وطبيعي مشرق.
مثالي للأشخاص الذين:
مناسب لجميع أنواع البشرة ومعظم الفئات العمرية.
عادةً ما تستغرق جلسة الميزوثيرابي من 20 إلى 30 دقيقة، حسب المنطقة المعالجة.
تُجرى الحقن بسرعة باستخدام إبر دقيقة جدًا أو جهاز الميزوغان لضمان الراحة.
عادةً ما تبدأ النتائج في الظهور خلال 1–2 أسبوع، مع ملاحظة بشرة أكثر إشراقًا ونعومة وترطيبًا.
للحصول على أفضل النتائج، يُنصح باتباع دورة علاجية:
قد تستمر النتائج عدة أشهر حسب نوع البشرة ونمط الحياة.
الميزوثيرابي يتطلب فترة توقف قليلة جدًا.
تشمل الآثار المؤقتة الشائعة:
عادةً ما تختفي هذه الأعراض خلال بضع ساعات إلى 48 ساعة.
الانزعاج قليل جدًا؛ يمكن استخدام كريم مخدر لزيادة الراحة أثناء العلاج.
يلاحظ معظم العملاء بشرة أكثر إشراقًا وحيوية خلال أسبوع واحد.
لا. يعمل الميزوثيرابي على تحسين جودة البشرة، بينما تستهدف الفيلرات والبوتوكس فقدان الحجم ونشاط العضلات.
يمكن دمجها بأمان للحصول على نتائج محسّنة.
نعم—عند إجرائه بواسطة محترفين مدربين وباستخدام مكونات طبية عالية الجودة.
