المايكرونيدلينغ، المعروف أيضًا باسم الدرما بن، هو إجراء تجميلي طفيف التوغل يعمل على تجديد البشرة من خلال إحداث قنوات دقيقة جداً باستخدام إبر معقّمة.
تُحفّز هذه القنوات الدقيقة عملية الشفاء الطبيعية في الجسم، مما يعزز إنتاج الكولاجين والإيلاستين، ويساهم في بشرة أكثر نعومة وتماسكًا وصحة.
يُعد هذا العلاج من أكثر الأساليب فعالية لتحسين الملمس، وتقليل الندوب، واستعادة إشراقة الشباب—مع أقل قدر من فترة التعافي.
يستخدم العلاج جهازًا يدويًا (Dermapen) يتم تمريره على سطح البشرة ليُحدث آلاف القنوات الدقيقة في كل ثانية.
1. إنشاء قنوات دقيقة في البشرة
رق الإبر البشرة بعمق محسوب، مما يفعّل آلية التئام الجروح الطبيعية.
2. زيادة إنتاج الكولاجين والإيلاستين
تبدأ البشرة بالتجدد من الداخل، مما يحسن التماسك والمرونة.
3. تحسين امتصاص المواد الفعّالة
تتمكن السيرومات مثل حمض الهيالورونيك والبيبتيدات والفيتامينات من الوصول إلى طبقات أعمق للحصول على نتائج أفضل.
تستمر عملية التجدد في البشرة لأسابيع بعد الجلسة.
يُعد المايكرونيدلينغ مثاليًا للعملاء الذين يرغبون في معالجة:
لا يُنصح به للأشخاص الذين يعانون من حب الشباب النشط، أو الالتهابات، أو نوبات الإكزيما، أو أثناء الحمل.
30–45 دقيقة، حسب المنطقة وعدد التمريرات.
تتطور التحسينات تدريجيًا:
يُوصى بسلسلة من 3–6 جلسات، بفواصل 4–6 أسابيع للحصول على أفضل تجديد للبشرة
فترة التعافي قصيرة جدًا. قد يشعر العملاء بعد العلاج بـ:
تختفي هذه التأثيرات عادة خلال 24–48 ساعة
يشعر معظم العملاء بعدم ارتياح خفيف فقط، ويمكن وضع كريم مخدر لتخفيف أي شعور بالانزعاج.
سلسلة من 3–6 جلسات تعطي أفضل النتائج.
نعم — دمج جهاز Dermapen مع PRP (“فامباير فيشل”) أو معززات البشرة يعزز النتائج بشكل كبير.
