التقشير الكيميائي هو علاج احترافي لإعادة نضارة البشرة يستخدم محاليل مقشرة مُتحكّم بها لإزالة خلايا الجلد الميتة، تحفيز نمو خلايا جديدة، وكشف بشرة أكثر نضارة، إشراقًا، ونعومة.
تتنوع التركيبات بين السطحية والمتوسطة العمق، مما يسمح للمختص بتخصيص العلاج وفقًا لمشكلات البشرة وحساسيتها.
يعد التقشير الكيميائي فعالًا جدًا في تحسين الملمس، تقليل التصبغات، تقليل الخطوط الدقيقة، واستعادة إشراقة صحية ومشرقة للبشرة.
يتم تطبيق محلول تقشير مخصص — مثل AHA، BHA، TCA، أو تركيبات إنزيمية — على البشرة لفترة قصيرة ومتحكّم بها.
يعمل المحلول على:
حسب عمق التقشير، يمكن أن يكون التقشير خفيفًا وغير مرئي أو يشمل تقشرًا ظاهرًا على مدى عدة أيام.
التقشير الكيميائي مثالي للعملاء الذين يعانون من:
سيقوم المختص بتحديد قوة التقشير الأنسب حسب حساسية بشرتك وأهدافك.
30–45 دقيقة، حسب نوع التقشير.
تظهر النتائج خلال 3–7 أيام، لتكشف عن بشرة أكثر نعومة وإشراقًا وصحة.
لتحقيق تحسن طويل الأمد، يكمل العملاء عادة دورة من 3–6 جلسات، بفواصل 2–4 أسابيع بين كل جلسة.
يمكن أن تستمر النتائج عدة أشهر مع العناية المناسبة بالبشرة وحماية من الشمس.
تختلف فترة التعافي حسب قوة التقشير:
قد يحدث وخز خفيف، دفء، أو شد مؤقت.
نعم — عند تنفيذه بواسطة مختصين مدربين، يكون التقشير الكيميائي آمنًا وفعّالًا لمجموعة واسعة من أنواع البشرة.
ليس دائمًا. قد لا يظهر أي تقشر مع التقشير الخفيف، بينما يسبب التقشير المتوسط تقشرًا أكثر وضوحًا.
يشعر معظم العملاء بوخز خفيف أو دفء. قد يكون الإحساس أقوى مع التقشيرات القوية، لكنه يظل مقبولًا ومتحملًا.
